د.عمر عبد الكافي |
المقصود بقوله تعالى: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28] هو ذكر الله في كل وقت،
فمن كان خائفاً فقال: يا قوي! أمني، أمنه سبحانه وتعالى،
أو كان فقيراً فقال: يا غني! أغنني، أغناه الله عز وجل،
أو كان ضعيفاً فقال: يا قوي! قوني،
أو كان مهزوماً فقال: يا ناصر! انصرني،
أو يا ستار استرني، فهو في معية الله،
فيطمئن القلب بالله سبحانه وتعالى!
ولو قال رجل مثلاً: أنا خالي فلان، وأنا عمي فلان، وأنا أبي فلان، وأنا شهاداتي كذا، وأنا في المركز الاجتماعي كذا، فإنه لا يستطيع أحد أن يكلمه، فما بالك بمن قال: وأنا ربي الله سبحانه وتعالى.
المقصود بقوله تعالى: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28] هو ذكر الله في كل وقت،
فمن كان خائفاً فقال: يا قوي! أمني، أمنه سبحانه وتعالى،
أو كان فقيراً فقال: يا غني! أغنني، أغناه الله عز وجل،
أو كان ضعيفاً فقال: يا قوي! قوني،
أو كان مهزوماً فقال: يا ناصر! انصرني،
أو يا ستار استرني، فهو في معية الله،
فيطمئن القلب بالله سبحانه وتعالى!
ولو قال رجل مثلاً: أنا خالي فلان، وأنا عمي فلان، وأنا أبي فلان، وأنا شهاداتي كذا، وأنا في المركز الاجتماعي كذا، فإنه لا يستطيع أحد أن يكلمه، فما بالك بمن قال: وأنا ربي الله سبحانه وتعالى.
